نتائج البحث: جابر عصفور
لديّ مشكلة! بل لديّ مشكلات! إلّا أني الآن أتكلم عن واحدة منها على وجه التحديد. وذلك لأنكم، كما صارحني البعض، تعانون منها كما أنا أعاني وربما أكثر، وهي: الإسهاب.
كتب بهاء الدين الطود (1946 ـ 2023) في "البعيدون": "كنا نحسّ أن لنا أجنحةً نرتفع فيها إلى ما فوق السحاب". "البعيدون" كرسته روائيًا ذا شأن، بفضل ما توفّر لها من المقومات الفنية، التخييل الآسر، والتفاعل السردي التشكيلي والموسيقي.
تتعدّد هويات سلمان زين الدين، فهو كاتب وشاعر وناقد، له كتابان في "الأدب الريفي"، وفي النقد عشرة كتب وفي الشعر ثمانية، منها مجموعة شعرية لليافعين. عن تجربته الشعرية والنقدية كان لنا معه هذا الحوار.
في البداية، خلال السنة الأولى من إقامتي في مصر، كانت التجربة مع هدى عبد الناصر، ابنة جمال عبد الناصر. كلمني عنها أحد الأصدقاء، وعن امتلاكها لأرشيف ضخم لوالدها، ولأوراق سرية صار ممكنًا الكشف عنها، ومشروعها بكتابة بيوغرافيا عنه.
في مصر، بدت لي الحداثة للوهلة الأولى مختلفة عن الحداثة اللبنانية، أبطأ منها، مع أنها أقدم. وددتُ القيام بدراسة شبيهة بدراسة نساء "حزب الله"، ميدانية، أتتبع فيها الحداثة في حيوات الأفراد.
يتبرّع رمضان (وهو بالمناسبة طفل غزّيٌّ نبيهٌ في التاسعة من عمره يحفظ عشرة أجزاء من القرآن) بإخراج القُمامة التي تجمّعت في فِناء مجمّع الشِّفاء. يجوب باحات الصرح الطبيّ الذي وُلِدَ قبل الاحتلال بعاميْن، لا يجد أيَّ قمامة.
بمناسبة صدور روايته الجديدة "قيامة جميلة"، التقت "ضفة ثالثة" مع الشاعر والروائي والطبيب السوري أديب حسن، وأجرت معه الحوار التالي عن مشروعه الإبداعي عمومًا، والشعري خصوصًا، ونشأته في عوالم الشعر والرواية والعلاقة بينهما، وفكرة "المحرر الأدبي"، وأشياء أخرى.
أفردت مجلة "نزوى" الفصلية العُمانية في عددها الجديد (115/ 2023) ملفًا عن الأدب الإريتري المكتوب باللغة العربية، حيث تناولت أبرز ثيماته الموضوعيّة وسماته الفنيّة، ورصدت أبرز التحولات الثقافية التي شهدتها حركة الإبداع العربي في إريتريا. كما احتفت بسعدي يوسف.
بصدور الكتاب الجديد لسعيد يقطين، مع بداية السنة الجديدة 2023، بعنوان "عتبات السرديات ومُناصّاتها: مقدمات وحوارات"، عن مجموعة من دور النشر العربية، يتجدد الوفاء المعرفي والفكري والرمزي بين هذا الناقد العربي المتميز وقرائه ومجال أبحاثه.
كتاب "الشعر جرح الغيب" لمحمد ناصر الدين (دار الرافدين، 2023) هو كتاب لزمن القصيدة، وكتاب لمدينة بيروت وكتاب للجنوب اللبناني، يجمع الشاعر ناصر الدين بالشاعر محمد علي شمس الدين، الذي رحل في 11 أيلول/ سبتمبر الفائت، على جغرافيا الفلسفة والشعر.